ابتكر باحثون بمعهد ماساشوستس للتقنية لعلوم الحاسوب والذكاء الاصطناعي في كامبريدج ورق حائط ذكي يعمل على تعزيز وتقوية إشارة الواي فاي اللاسلكية داخل منزلك بنحو 10 أضعاف قوة الإشارة المتوفرة حالياً مع أجهزة الراوتر الخاصة.
وجد الباحثون أن السبيل الأفضل لتعزيز وتقوية الإشارات اللاسكلية هي تزويد جهاز الراوتر بهوائيات، فقاموا بذلك مع ورق الحائط الذكي وتزويده بأكثر من 300 من الهوائيات اللاسلكية القادرة على زيادة متوسط قوة الإشارة بنحو 10 أضعاف الإشارة الحالية.
وبزيادة قوة الإشارة اللاسلكية، يُتاح للأجهزة الاستشعارية الصغيرة العمل بكفاءة أعلى مثل تلك المستخدمة في اكتشاف مستويات التلوث في الأماكن المغلقة أو مكبرات الصوت الذكية الأصغر حجماً، إضافة إلى الأجهزة الطبية الحيوية التي تتم زراعتها داخل جسم الإنسان، حسب ما ورد في موقع “فينشر بيت” الإلكتروني المعني بالأخبار التقنية.
وكان الباحثون يواجهون مشكلة متعلقة بالأجهزة الذكية الصغيرة الموصولة بالإنترنت، حيث أن امتلاكها لهوائيات لاسلكية صغيرة يجعلها غير قادرة على التقاط إشارة لاسلكية جيدة.
لذا كان بحثهم يتمحور حول ابتكار طريقة لامتلاك أجهزة لاسلكية تعمل بأقل طاقة ممكنة وفي الوقت ذاته تلتقط إشارة لاسلكية جيدة.
وقام الباحثون بتطوير “سطح ذكي” يسمى RFocus يمكن تثبيته كورق حائط داخل المنزل أو المكتب، ولا يتطلب كهرباء أو طاقة أو أسلاك، وتنحصر مهمته على أن يكون بمثابة “جهاز تحكم” يقوم بإرسال الإشارات اللاسلكية منخفضة الطاقة على الحائط ثم يقوم بعكسها لاستخدامها وقت الحاجة.
المصدر : 24.ae
تصنيع نسخة جيب عسكري بمناسبة مرور ٧٥ سنة
الدواعش العائدون إلى أوروبا.. أرقام تثير الرعب
أبوظبي – سكاي نيوز عربية
يمثل المتطرفون العائدون من مناطق القتال في سوريا والعراق إلى أوروبا، تهديدا أمنيا مباشرا تجلى في عدد من التفجيرات والهجمات التي تورط فيها عدد من هؤلاء، لتظل تلك القضية هي الأولى على قائمة أجهزة الأمن الأوروبية.
ويعتقد خبراء أن كثيرين ممن عادوا منهم إلى بلادهم،خصوصا إلى الدول الأوروبية، يشكلون قنبلة موقوتة قد تنفجر في أي وقت، بينما تعتقد فئة من الخبراء أن بعض هؤلاء “الدواعش العائدين” عادوا بهدف شن هجمات إرهابية على وجه التحديد.
وفصلت دراسة صادرة عن معهد إلكانو الملكي للأبحاث في إسبانيا، أعداد المتطرفين العائدين إلى 12 دولة أوروبية، بعضهم عاد بالفعل والبعض اللآخر في طريق العودة.
وذكرت أن ألف متطرف سافر فقط من فرنسا منذ اندلاع الأزمة السورية عام 2011، وانتشروا بسوريا والعراق ضمن التنظيمات المتطرفة وعلى رأسها داعش.
وأوضحت أن 210 أشخاص عادوا من مناطق القتال إلى فرنسا، التي شهدت سلسلة من الهجمات الإرهابية خلال العامين الأخيرين، ألقي باللوم في بعضها على إرهابيين عائدين من مناطق القتال في سوريا.
كما عاد إلى بريطانيا 450 متطرفا من جملة 850 سافروا للالتحاق بالتنظيمات المتطرفة في الشرق الأوسط.
وشهدت بريطانيا في النصف الأول من عام 2017 ثلاث هجمات إرهابية، شملت حادث دهس في جسر لندن أودى بحياة 7 أشخاص، وتفجير انتحاري في مانشستر أودى بحياة 22 شخصا، وهجوم استهدف البرلمان قتل فيه 6 أشخاص.
وتأتي ألمانيا في المرتبة الثالثة أوروبيا من حيث الملتحقين بتنظيمات متطرفة، حيث سافر 820 شخصا، عاد منهم 280، بحسب الدراسة.
وتعرضت ألمانيا منذ اليوم الأول لعام 2017 لعدد من الهجمات الإرهابية، كان أعنفها حادث الدهس ليلة عيد الميلاد في ساحة بريتشيد بالعاصمة الألمانية برلين، بينما وقع 6 هجمات في عام 2016.
وبحسب الدراسة، سافر من السويد 300 متطرف إلى سوريا والعراق، بينما عاد منهم نصف هذا العدد.
وعاد إلى النمسا 50 متطرفا من أصل 300 ذهبواللمشاركة في القتال بسوريا والعراق. وعاد إلى هولندا 45 متطرفا من أصل 280، بينما عاد إلى بلجيكا 120 من أصل 278.
والتحق من إسبانيا والدنمارك والنرويج وإيطاليا وفنلندا مجتمعة حوالي 635 شخصا بالتنظيمات المتطرفة، عاد منهم 212 شخصا.
وتحاول وكالات الأمن والاستخبارات في أوروبا تتبع حركة العائدين من مناطق القتال في الشرق الأوسط، لكن الحوادث الإرهابية الأخيرة التي ثبت فيها تورط بعضهم ألقت الضوء على عدم نجاح الأجهزة الأمنية في توقع حدوث هذه الهجمات.
وتواجه حكومات هذه الدول انتقادات لعدم قدرتها على اعتقال هؤلاء العائدين، بسبب قيود قانونية تخص عدم وجود أدلة دامغة بشأن إثبات مشاركتهم في أعمال عنيفة بالشرق الأوسط، وهو ما يضعهم فقط تحت المراقبة التي لا تكون ناجحة أحيانا في إحباط أي هجوم محتمل.
Apple
Apple reaches record breaking $700 billion market cap as stock surge continues http://t.co/4bIjQ7rq3i
— AppleInsider (@appleinsider) November 25, 2014
MP Chronowing smartwatch styled by michael bastian & engineered by HP #HP #SmartWatch #Gadgets
Japan successfully launched a new rocket
Japan successfully launched a new rocket Saturday that it hopes will be a cheaper and more efficient way of sending satellites into space.
The three-stage Epsilon lifted off from a space center on Japan’s southern main island of Kyushu, following a two-week postponement. An earlier launch last month was aborted 19 seconds before a planned liftoff due to a computer glitch.
About an hour after the liftoff, its payload – the SPRINT-A, the first space telescope designed to observe other planets – was successfully put into orbit, said Mari Harada, a spokeswoman at the Japan Aerospace Exploration Agency, or JAXA.
The liftoff was broadcast live on television networks, with footage showing a white, pencil-shaped rocket shot into the sky from the launch pad after spurting gray smoke and orange flash.
The agency declared it was a success.
“It was so thrilled that I was almost speechless,” JAXA President Naoki Okumura told a televised news conference. “The challenge we had to face makes the excitement even greater.”
The Epsilon is the first new rocket design for Japan since the H2A was introduced in 2001. The H2A remains Japan’s primary rocket but officials hope the Epsilon will lead to improvements in the more costly H2A program. Japan hopes to be more competitive in the international rocket-launching business.
Prime Minister Shinzo Abe said the success of a genuinely homemade rocket was a fruit of Japan’s expertise and technology in space development.
“It demonstrates Japanese space technology is highly reliable,” he said in a statement. He added that the success would lead to a self-sustainable space transportation system, further space utilization and to help Japan’s economic growth.
JAXA said the Epsilon costs about 3.8 billion yen ($40 million), one-third the cost of the H2A. The rocket is about 24 meters (80 feet) tall, half the size of the H2A, and can be assembled and readied for launch in just one week, one-sixth of the time required for the H2A.
The Epsilon rocket, which uses a solid-fuel propellant, is meant to expand the scope of space missions Japan hopes to perform. It also streamlines the launch process.
JAXA says the rocket’s extensive use of computer technology means monitoring work that once required a full-staff control room can be done essentially on a single laptop.
-AP